الملخص: منصة العاب جديدة ( Senso training platform ) ستساعد كبار السن الذين يعانون من الخرف (الزهايمر أحدي حالات الخرف) علي تحسين مهارتهم الادراكية من تركيز وحفظ. المصدر: المعهد الفدرالي للتكنولوجيا في زيوريخ تشخيص الشخص بانه يعاني من الخرف يقلب رأس المريض رأسا على عقب ليس وحسب للمريض نفسه بل لأفراد اسرته وأقرباؤه كلما ساءت حالته. فهؤلاء المصابين سيفقدون القدرة على التخطيط، وستتدهور ذاكرتهم، ايضا سيفقدون القدرة على التصرف بشكل لائق او مناسب. كذلك فان مهاراتهم الحركية ستتدهور ايضا. بشكل عام، مرضي الخرف لن يتمكنوا من ممارسة أمور حياتهم اليومية وحدهم وسيحتاجون الي رعاية شاملة في سويسرا وحدها، يوجد 150.000 مريض يعاني من تلك الحالة المرضية ينضم إليهم 30.000 أخري كل عام. وحتى اليوم كل المحاولات لاكتشاف علاج جديد قد فشلت. الخرف ومن حالاته الزهايمر - وهو أشد حالات الخرف شيوعا من العديد من التشخيصات الأخرى - يبقي بلا علاج ولكن مؤخرا، دراسة طبية في بلجيكا بالتعاون مع المعهد الفدرالي للتكنولوجيا في زيوريخ تمكن الباحث إلينج دي بروين من اثبات وللمرة الاولي ان التدريب الادراك الحركي (القيا
الماس سداسية الصنع أكثر صلابة من الماس الطبيعي بواسطة جامعة ولاية واشنطن عرفان : صورة من pixabay / public domain أقوى مادة في الطبيعة تتعرض الان لمنافسة شديدة . لأول مرة ، يمتلك الباحثون أدلة دامغة على أن الماس سداسي البلورة من صنع الإنسان أكثر صلابة من الألماس المكعب الموجود في الطبيعة وغالبًا ما يستخدم في المجوهرات . تم تسميتها باسم الماس سداسي البلورة بسبب بنيتها البلورية، وقد عثر العلماء على الماس سداسي البلورة في بعض مواقع سقوط النيازك ، وتم صنع البعض الآخر في المختبرات ، ولكن تلك الماسات كانت إما صغيرة جدًا أو قصيرة العمر لا يسمح بقياس تأثيرها . الآن ابتكر العلماء في معهد فيزياء الصوتيات بجامعة ولاية واشنطن الماس سداسي البلورة الأضلاع كبيرة بما يكفي لقياس صلابتها باستخدام الموجات الصوتية . تم تفصيل النتائج التي توصلوا إليها في ورقة بحثية حديثة في Physical Review B . (وهي نشرة دورية تختص بدراسة فيزياء المواد والمادة المكثفة في أمريكا) قال يوجيندرا جوبتا، مدير معهد فيزياء الصدمات وكاتب الدراسة : " الماس مادة فريدة جدًا، وهي